قصة الورقة الرقمية والمؤسس
كل وكالات التسويق في السعودية قامت وتأسست على أفراد متمزين في التسويق سواء كانو موظفين أو مقدمي خدمات تسويقية واعلانية ثم أصبح الفرد يعمل بشكل مؤسساتي وانتقل من لاعب هاوي إلى نادي المحترفين ..
الورقة الرقمية امتداد لأعمال ومنجزات لأفراد صنعو نجاحات في تجارب عديدة وأخفقو في بعضها ثم يقدموا الآن الخدمات الأكثر صوابا والأكثر جدوى للعميل من خلال خبرتهم التراكمية وتجاربهم الناجحه ..
جعلنا العميل في قلب معادلة الخدمات التسويقية وتمحورت خدماتنا التي نقدمها حول ( زيادة المبيعات بأقل تكلفة ) وفقط .. اليوم فقط تيك توك وغدا ممكن أداة أخرى تجلب مبيعات أكثر بتكلفة أقل . نحب التخصص ونعمل بتركيز شديد
وإذا تبادر لذهنك سؤال «لماذا تيك توك تحديدًا»؟
فالجواب بسيط .. وجدنا أن تيك توك هي أقلّ المنصات الإعلانية تكلفةً وأكثرها جدوى بعد تجارب مع +٣٠ مشروع وصرف ما يزيد عن ٢ مليون ريال في التسويق الرقمي، منصة مرحة تجمع بين ضخامة الجمهور، وكفاءة الاستهداف، وسرعة الانتشار.
وهذا يعني أن الاستثمار في إعلانات تيك توك هو الأكثر فعالية والأجدر بتحقيق نتائج تسويقية ملموسة بأقل التكاليف.


من سمير محمد ..
إلى الورقة الرقمية:
خلني أكلمك عن نفسي شوي .. من الجانب المهني أنا سمير محمد، صاحب تجربة تأسيس وتشغيل ونجاح ثم إغلاق المشروع . ( للمزيد يرجى الاطلاع على تقرير التسويق من طلبة كلية التسويق بجامعة الملك سعود )
بعد ذلك تخصصت في تسويق المطاعم والكافيهات (F&B) في الرياض، وحققت نجاحات كبيرة في عدة مشاريع بفضل الله ثم بدعم أصحاب المطاعم والمشاريع المتنوعة وكتبت عن الرحلة أو تلك المحطة بالتفاصيل في هذا الثريد بتويتر .
بعد النجاحات التي حققتها في قطاع المطاعم والمقاهي ، عملنا على حملة تسويقية متكاملة في التيك توك لمتجر الكتروني وكانت النتيجة صادمة لنا وللعميل تحقيق عائد على الاستثمار ROAS : 10.92
مبيعات تجازوت أكثر من نصف مليون ريال في 3 شهور من خلال التيك توك فقط !
وهنا كتبت كيف فعلنا ذلك بدون لف ودوران